حقيفة لا اعرف كيف ومن اين ابدا الاخ الفريد في عصره الله يحفظك من كل
سر .لك مني التحابا زالاسواق بلا حدود.والحديث ذو سجون.ولت يتيع المجال لذكر حقبة من الزمان كانت مشهودة وملئة بالذكريات الجميلة.اسال الله ايجمع بنا في ساعة خير. واتمني منالله ان احظي بقراة الروايه واكيد اكيد انت ممكن تبدع في هشا المجال والجمعية الادبية تشهد بذلك ..الله زمان يا عمر.انا مشتاق ليك كتييييير.والي اللقء مع خالص الود ووالتقدير.سلام……دكتور
عثمان احمد
أخي الفاضل عثمان احمد مداحين.
لك التحية أينما كنت فقد أثرت في نفسي شجوناً وكوامن وجد قديم لأيام عطرناها بفرحة الصبا وبراءة الطفولة. أنت من القلائل الذين ارتسمت صفحة وجوههم في ذاكرتي فلم يطوها النسيان. كانت لنا أيام عامرة بالنشاط والحركة معاً ونحن زملاء دراسة وصف وقبل ذلك زملاء بلد واحد. كنا مجموعة جمعها الزمان في مكان واحد وقلما تتكرر، ولكنها حفرت عميقاً في أنفسنا وكانت سبباً في تكوين شخصياتنا ونضجنا من بعد ذلك. أنا مشتاق لك وأرجو أن نلتقي ونتواصل. لدى الكثير مما أود أن أقوله لك. لك التحية والاحترام.
حقيفة لا اعرف كيف ومن اين ابدا الاخ الفريد في عصره الله يحفظك من كل
سر .لك مني التحابا زالاسواق بلا حدود.والحديث ذو سجون.ولت يتيع المجال لذكر حقبة من الزمان كانت مشهودة وملئة بالذكريات الجميلة.اسال الله ايجمع بنا في ساعة خير. واتمني منالله ان احظي بقراة الروايه واكيد اكيد انت ممكن تبدع في هشا المجال والجمعية الادبية تشهد بذلك ..الله زمان يا عمر.انا مشتاق ليك كتييييير.والي اللقء مع خالص الود ووالتقدير.سلام……دكتور
عثمان احمد
أخي الفاضل عثمان احمد مداحين.
لك التحية أينما كنت فقد أثرت في نفسي شجوناً وكوامن وجد قديم لأيام عطرناها بفرحة الصبا وبراءة الطفولة. أنت من القلائل الذين ارتسمت صفحة وجوههم في ذاكرتي فلم يطوها النسيان. كانت لنا أيام عامرة بالنشاط والحركة معاً ونحن زملاء دراسة وصف وقبل ذلك زملاء بلد واحد. كنا مجموعة جمعها الزمان في مكان واحد وقلما تتكرر، ولكنها حفرت عميقاً في أنفسنا وكانت سبباً في تكوين شخصياتنا ونضجنا من بعد ذلك. أنا مشتاق لك وأرجو أن نلتقي ونتواصل. لدى الكثير مما أود أن أقوله لك. لك التحية والاحترام.